يقول كورونا والتزاور بين الناس وبعضهم يزعل. هذه القضية فيها قضية كورونا وكذا. نحن نعم كمسلمين مثلاً. نؤمن انه لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا. لكن اللي حصل ان واحد كلمني في هذا الموضوع حقيقة. الحصل ان بعض الناس يقول يطلب السيارة تعالوا يزوروني. ويزعل اذا ما زاروه خاصة يكونوا اباً او جداً او عماً او خالاً قلت تعالوا زوروني وهم يخافون على انفسهم من هذا المرض. او يخافون على اولادهم. وبعض الناس لا مبالاة عندهم. او يرى ان لا تنتقل للعدوى او كذا. ليكن ما تشاء. لكن لا تلزم الناس لا تحرج الناس. الناس ما يحبون الزيارة في هذا الوقت. يعني خلال هذه الفترة لا تزورهم. ما يحبون الزيارة. يكفي بالهاتف. هم ما يحبون. خلاص. او هم يخافون ان يزوروا يخافون ان يأتوا باولادهم الصغار او يخافون ان يأتوا بالكبار بالكبار حتى لا يعدون حقهم هذا. يعني ما يجوز ان نوقع الناس في الحرج. يا تزورني يا ازعل عليك. يا تقبلني يا ازعل عليك. ما يجوز. وانما علينا نتقي تبارك وتعالى في هذه الزيارات يبي يزور حياه الله مع التباعد مع الجدية في اتخاذ هذه الامور واللي ما يبي يزور معذور. اذا كان الانسان يعذر في عدم الذهاب للمسجد لخوفه من هذا المرض. الا يعذر في عدم زيارته لاقاربه? فنعذر الناس ولا نشدد في هذا الامر هنا نحرجهم ولا نزعل عليهم. الظروف يعني خاصة الان نحن اللي نعيش فيها