يقول نصيحة لمن يأتيه شكٌ في ذات الله.
هو جاء في الحديث: تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في ذاته. لكنه حديثٌ ضعيف لا يصح. لكن القصد أن الله دائماً أمر أن يتفكر في آلائه أي في إنعامه سبحانه وتعالى. لأن التفكر في ذات الله لم يوصل الإنسان إلى شيء. لأن الله غيب سبحانه وتعالى. وما أجمل تلك الكلمة يقول: كل ما خطر في بالك فالله غير ذلك. فالإنسان لا يخطر في باله أشياء لا يعلم من هو الله ما معنى صفاته على الحقيقة، لا يعرف حقيقة ذلك. لكن يؤمن بما أخبر الله به جلا وعلا