- ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (الكهف110)
. فالرجاء لا يكون إلا من الله فيما لا يقدر عليه إلا الله. لكن أرجو إنساناً في أمرٍ يستطيعه لا بأس، ولذلك نحن كثيراً ما نكتب رجاء افعل كذا، أرجوك افعل كذا، نرجو الناس أن يفعلوا كذا، لا بأس به فيما يقدرون عليه أما فيما لا يقدر عليه إلا الله لا يسأل إلا الله جل في علاه